كتاب شرح الأرجوزة الميئية فـي ذكر حال أشرف البريةمكتبة تحميل الكتب مجانا

كتاب شرح الأرجوزة الميئية فـي ذكر حال أشرف البرية

نبذة عن الكتاب : الأرجـوزة المـيـئيـة فـي ذكــر حـــال أشــــرف البـــريـــة لابن أبي العز رحمه الله تعالى 01- اَلْحَمْدُ للهِ الْقَدِيرِ الْبَارِي ... ثُمَّ صَلاَتُهُ عَلَى الْمُخْتَارِ 02- وَبَعْدُ هَاكَ سِيرَةَ الرَّسُولِ ... مَنْظُومَةً مُوجَزَةَ الْفُصُولِ 03- مَوْلِدُهُ فِي عَاشِرِ الْفَضِيلِ ... رَبِيعٍ الأَوَّلِ عَامَ الْفِيلِ 04- لَكِنَّمَا الْمَشْهُورُ ثَانِي عَشْرِهِ ... فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ طُلُوعَ فَجْرِهِ 05- وَوَافَقَ الْعِشْرِينَ مِنْ نَيْسَانَا ... وَقْبَلَه حَيْنُ أَبِيهِ حَانَا 06- وَبَعْدَ عَامَيْنِ غَدَا فَطِيمَا ... جَاءَتْ بِهِ مُرضِعُهُ سَلِيمَا 07- حَلِيمَةٌ لِأُمِّهِ وَعَادَتْ ... بِهِ لِأَهْلِهَا كَمَا أَرَادَتْ 08- فَبَعْدَ شَهْرَيْنِ انْشِقَاقُ بَطْنِهِْ ... وَقِيلَ بَعْدَ أَرْبَعٍ مِنْ سِنِّهِْ 09- وَبَعْدَ سِتٍٍّ مَعَ شَهْرٍ جَاءِ ... وَفَاةُ أُمِّهِ عَلَى الْأَبْوَاءِ 10- وَجَدُّه لِلْأَبِ عَبْدُ الْمُطَّلِبْ ... بَعْدَ ثَمَانٍ مَاتَ مِنْ غَيْرِ كَذِبْ 11- ثُمَّ أَبُو طَالِبٍ الْعَمُّ كَفَلْ ... خِدْمَتَهُ ثُمَّ إِلَى الشَّامِ رَحَلْ 12- وَذَاكَ بَعْدَ عَامِهِ الثَّانِي عَشَرْ ... وَكَانَ مِنْ أَمْرِ (بَحِيـرَا) مَا اشْتَهَرْ 13- وَسَارَ نَحْوَ الشَّامِ أَشْرَفُ الْوَرَى ... فِي عَامِ خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ اذْكُرَا 14- لِأُمِّنَا خَدِيـجَةٍ مُتَّجِرَا ... وَعَادَ فِيهِ رَابِحًا مُسْتَبْشِرَا 15- فَكَانَ فِيهِ عَقْدُهُ عَلَيْهَا ... وَبَعْدَهُ إِفْضَاؤُهُ إِلَيْهَا 16- وَوِلْدُهُ مِنْهَا خَلاَ إِبْرَاهِيمْ ... فَالْأَوَّلُ الْقَاسِمُ حَازَ التَّكْرِيـمْ 17- وَزَيْنَبٌ رُقَيَّةٌ وَفَاطِمَةْ ... وَأُمُّ كُلْثُومٍ لَهُنَّ خَاتِمَةْ 18- وَالطَّاهِرُ الطَّيِّبُ عَبْدُ اللهِ ... وَقِيلَ كُلُّ اسْمٍ لِفَرْدٍ زَاهِي 19- وَالْكُلُّ فِي حَيَاتِهِ ذَاقُوا الْحِمَامْ ... وَبَعْدَهُ فَاطِمَةٌ بِنِصْفِ عَامْ 20- وَبَعْدَ خَمْسٍ وَثَلاَثِينَ حَضَرْ ... بُنْيَانَ بَيْتِ اللهِ لَمَّا أَنْ دَثَرْ 21- وَحَكَّمُوهُ وَرَضُوا بِمَا حَكَمْ ... فِي وَضْعِ ذَاكَ الْحَجَرِ الْأَسْوَدِ ثَمْ 22- وَبَعْدَ عَامِ أَرْبَعِينَ أُرْسِلاَ ... فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ يَقِينًا فَانْقُلاَ 23- فِي رَمَضَانَ أَوْ رَبِيعِ الْأَوَّلِ ... وَسُورةُ اقْرَأْ أَوَّلُ الْمُنَزَّلِ 24- ثُمَّ الْوُضُوءَ وَالصَّلاَةَ عَلَّمَهْ ... جِبْرِيلُ وَهْيَ رَكْعَتَانِ مُحْكَمَةْ 25- ثُمَّ مَضَتْ عِشْرُونَ يَوْمًا كَامِلَةْ ... فَرَمَتِ الْجِنَّ نُجُومٌ هَائِلَةْ 26- ثُمَّ دَعَا فِي أَرْبَعِ الْأَعْوَامِ ... بِالْأَمْرِ جَهْرَةً إِلَى الْإِسْلاَمِ 27- وَأْرَبَعٌ مِنَ النِّسَا وَاثْنَا عَشَرْ ... مِنَ الرِّجَالِ الصَّحْبِ كُلٌّ قَدْ هَجَرْ 28- إِلَى بِلاَدِ الْحُبْشِ فِي خَامِسِ عَامْ ... وَفِيهِ عَادُوا ثُمَّ عَادُوا لاَ مَلاَمْ 29- ثَلاَثَةٌ هُمْ وَثَمَانُونَ رَجُلْ ... وَمَعَهُمْ جَمَاعَةٌ حَتَّى كَمُلْ 30- وَهُنَّ عَشْرٌ وَثَمَانٍ ثُمَّ قَدْ ... أَسْلَمَ فِي السَّادِسِ حَمْزَةُ الْأَسَدْ 31- وَبَعْدَ تِسْعٍ مِنْ سِنِي رِسَالَتِهْ ... مَاتَ أَبُو طَالِبَِ ذُو كَفَالَتِهْ 32- وَبَعْدَه خَدِيـجَةٌ تُوُفِّيَتْ ... مِنْ بَعْدِ أَيَّامٍ ثَلاَثَةٍ مَضَتْ 33- وَبَعْدَ خَمْسِينَ وَرُبْعٍ أَسْلَمَا ... جِنُّ نَصِيبِينَ وعَادُوا فَاعْلَمَا 34- ثُمَّ عَلَى سَوْدَةَ أَمْضَى عَقْدَهْ ... فِي رَمَضَانَ ثُمَّ كَانَ بَعْدَهْ 35- عَقْدُ ابْنَةِ الصِّدِّيقِ فِي شَوَّالِ، ... وَبَعْدَ خَمْسِينَ وَعَامٍ تَالِ 36- أُسْرِيْ بِهِ وَالصَّلَوَاتُ فُرِضَتْ ... خَمْسًا بِخَمْسِينَ كَمَا قَدْ حُفِظَتْ 37- وَالْبَيْعَةُ الْأُولَى مَعَ اثْنَيْ عَشَرَا ... مِنْ أَهْلِ طَيْبَةَ كَمَا قَدْ ذُكِرَا 38- وَبَعْدَ ثِنْتَيْنِ وَخَمْسِينَ أَتَى ... سَبْعُونَ فِي الْمَوْسِمِ هَذَا ثَبَتَا 39- مِنْ طَيْبَةٍ فَبَايَعُوا ثُمَّ هَجَرْ ... مَكَّةَ يَوْمَ اثْنَيْنِ مِنْ شَهْرِ صَفَرْ 40- فَجَاءَ طَيْبَةَ الرِّضَا يَقِينَا ... إِذْ كَمَّلَ الثَّلاَثَ وَالْخَمْسِينَا 41- فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ وَدَامَ فِيهَا ... عَشْرَ سِنِينَ كَمَلَتْ نَحْكِيهَا 42- أَكْمَلَ فِي الْأُولَى صَلاَةَ الْحَضَرِ ... مِنْ بَعْدِ مَا جَمَّعَ فَاسْمَعْ خَبَرِي 43- ثُمَّ بَنَى الْمَسْجِدَ فِي قُبَاءِ ... وَمَسْجِدَ الْمَدِينَةِ الْغَرَّاءِ 44- ثُمَّ بَنَى مِنْ حَوْلِهِ مَسَاكِنَهْ ... ثُمَّ أَتَى مِنْ بَعْدُ فِي هَذِي السَّنَةْ 45- أَقَلُّ مِنْ نِصْفِ الَّذِينَ سَافَرُوا ... إِلَى بِلاَدِ الْحُبْشِ حِينَ هَاجَرُوا 46- وَفِيهِ آخَى أَشْرَفُ الْأَخْيَارِ ... بَيْنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ 47- ثُمَّ بَنَى بِابْنَةِ خَيْرِ صَحْبِهِ ... وَشَرَعَ الْأَذَانَ فَاقْتَدِ بِهِ 48- وَغَزْوَةُ الْأَبْوَاءِ بَعْدُ فِي صَفَرْ ... هَذَا وَفِي الثَّانِيَةِ الْغَزْوُ اشْتَهَرْ 49- إِلَى بُوَاطَ ثُمَّ بَدْرٍ وَوَجَبْ ... تَحَوُّلُ الْقِبْلَةِ فِي نِصْفِ رَجَبْ 50- مِنْ بَعْدِ ذَا الْعُشَيْرُ يَا إِخْوَانِي ... وَفَرْضُ شَهْرِ الصَّوْمِ فِي شَعْبَانِ 51- وَالْغَزْوَة الْكُبْرَى الَّتِي بِبَدْرِ ... فِي الصَّوْمِ فِي سَابِعِ عَشْرِ الشَّهْرِ 52- وَوَجَبَتْ فِيهِ زَكَاةُ الْفِطْرِ ... مِنْ بَعْدِ بَدْرٍ بِلَيَالٍ عَشْرِ 53- وَفِي زَكَاةِ الْمَالِ خُلْفٌ فَادْرِ ... وَمَاتَتِ ابْنَةُ النَّبِيِّ الْبَرِّ 54- رُقَيَّةٌ قَبْلَ رُجُوعِ السَّفْرِ ... زَوْجَةُ عُثْمَانَ وعُرْسُ الطُّهْرِ 55- فَاطِمَةٍ عَلَى عَلِيِّ الْقَدْرِ ... وَأَسْلَمَ الْعَبَّاسُ بَعْدَ الأَسْرِ 56- وَقَيْنُقَاعُ غَزْوُهُمْ فِي الْإِثْرِ ... بَعْدَ ضَحَاءِ يَوْمِ عِيدِ النَّحْرِ 57- وَغَزْوَةُ السَّوِيقِ ثُمَّ قَرْقَرَةْ ... وَالْغَزْوُ فِي الثَّالِثَةِ الْمُشْتَهِرَةْ 58- فِي غَطَفَانَ وَبَنِي سُلَيْمِ ... وَأُمُّ كُلْثُومَِ ابْنَةُ الْكَرِيمِ 59- زَوَّجَ عُثْمَانَ بِهَا وَخَصَّهْ ... ثُمَّ تَزَوَّجَ النَّبِيُّ حَفْصَةْ 60- وَزَيْنَـبًا ثُمَّ غَزَا إِلَى أُحُدْ ... فِي شَهْرِ شَوَّالٍ وَحَمْراءِ الْأَسَدْ 61- فَالْخَمْرُ حُرِّمَتْ يَقِينًا فَاسْمَعَنْ ... هَذَا وَفِيهَا وُلِدَ السِّبْطُ الْحَسَنْ 62- وَكَانَ فِي الرَّابِعَةِ الْغَزْوُ إِلَى ... بَنِي النَّضِيرِ فِي رَبِيعٍ أوَّلا 63- وبَعْدُ مَوْتُ زَيْنَبَ الْمُقَدَّمَةْ ... وَبَعْدَهُ نِكَاحُ أُمِّ سَلَمَةْ 64- وَبِنْتِ جَحْشٍ ثُمَّ بَدْرِ الْمَوْعِدِ ... وَبَعْدَهَا الْأَحْزَابُ فَاسْمَعْ وَاعْدُدِ 65- ثُمَّ بَنِي قُرَيْظَةٍ وَفِيهِمَا ... خُلْفٌ وَفِي ذَاتِ الرِّقَاعِ عُلِمَا 66- كَيْفَ صَلاَةُ الْخَوْفِ وَالْقَصْرُ نُمِي ... وَآيَةُ الْحِجَابِ وَالتَّيَمُّمِ 67- قِيلَ: وَرَجْمُهُ الْيَهُودِيَّيْنِ ... وَمَوْلِدُ السِّبْطِ الرِّضَا الْحُسَيْنِ 68- اَلْإِفْكُ فِي غَزْوِ بَنِي الْمُصْطَلِقِ ... وَكَانَ فِي الْخَامِسَةِ اسْمَعْ وَثِقِ 69- وَدُومَةُ الْجَنْدَلِ قِيلَ وَحَصَلْ ... عَقْدُ ابْنَةِ الْحَارِثِ بَعْدُ وَاتَّصَلْ 70- وَعَقْدُ رَيْحَانَةَ فِي ذِي الْخَامِسَةْ ... ثُمَّ بَنُو لِحْيَانَ بَدْءُ السَّادِسَةْ 71- وَبَعْدَه اسْتِسْقَاؤُهُ وَذُو قَرَدْ ... وَصُدَّ عَنْ عُمْرتِهِ لَمَّا قَصَدْ 72- وَبَيْعَةُ الرِّضْوَانِ أُولَى وَبَنَى ... فِيهَا بِرَيْحَانَةَ هَذَا بَيِّنَا 73- وَفُرِضَ الْحَجُّ بِخُلْفٍ فَاسْمَعَهْ ... وَكَانَ فَتْحُ خَيْبَرٍ فِي السَّابِعَةْ 74- وَحَظْرُ لَحْمِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةْ ... فِيهَا وَمُتْعَةِ النِّسَا الرَّوِيَّةْ 75- ثُمَّ عَلَى أُمِّ حَبِيبَةَ عَقَدْ ... وَمَهْرَهَا عَنْهُ النَّجَاشِيُّ نَقَدْ 76- وَسُمَّ فِي شَاةٍ بِهَا هَدِيَّةْ ... ثُمَّ اصْطَفَى صَفِيَّةً صَفِيَّةْ 77- ثُمَّ أَتَتْ وَمَنْ بَقِي مُهَاجِرَا ... وَعَقْدُ مَيْمُونَةَ كَانَ الآخِرَا 78- وَقَبْلُ إِسْلاَمُ أَبِي هُرَيْرَةْ ... وَبَعْدُ عُمْرةُ الْقَضَا الشَّهِيرَةْ 79- وَالرُّسْلَ فِي مُحَرَّمِ الْمُحَرَّمِ ... أَرْسَلَهُمْ إِلَى الْمُلُوكِ فَاعْلَمِ 80- وَأُهْدِيَتْ مَارِيَةُ الْقِبْطِيَّةْ ... فِيهِ وَفِي الثَّامِنَةِ السَّرِيَّةْ 81- لِمُؤْتَةٍ سَارَتْ وَفِي الصِّيَامِ ... قَدْ كَانَ فَتْحُ الْبَلَدِ الْحَرَامِ 82- وَبَعْدَهُ قَدْ أَوْرَدُوا مَا كَانَ فِي ... يَوْمِ حُنَيْنٍ ثُمَّ يَوْمِ الطَّائِفِ 83- وَبَعْدُ فِي ذِي الْقَعْدَةِ اعْتِمَارُهْ ... مِنَ الْجِعِرَّانَةِ وَاسْتِقْرَارُهْ 84- وَبِنْتُهُ زَيْنَبُ مَاتَتْ ثُمَّا ... مَوْلِدُ إِبْرَاهِيمَ فِيهَا حَتْمَا 85- وَوَهَبَتْ نَوْبَتَهَا لِعَائِشَةْ ... سَوْدَةُ مَا دَامَتْ زَمَانًا عَائِشَةْ 86- وَعُمِلَ الْمِنْبَرُ غَيْرَ مُخْتَفِ ... وَحَجَّ عَتَّابٌ بِأَهْلِ الْمَوْقِفِ 87- ثُمَّ تَبُوكَ قَدْ غَزَا فِي التَّاسِعَةْ ... وَهَدَّ مَسْجِدَ الضِّرَارِ رَافِعَهْ 88- وَحَجَّ بِالنَّاسِ أَبُو بَكْرٍ وَثَمْ ... تَلا بَرَاءَةً عَلِيٌّ وَحَتَمْ 89- أَنْ لَا يَحُجَّ مُشْرِكٌ بَعْدُ وَلاَ ... يَطُوفُ عَارٍ ذَا بِأَمْرٍ فُعِلاَ 90- وَجَاءَتِ الْوُفُودُ فِيهَا تَتْرَى ... هَذَا وَمِنْ نِسَاهُ آلَى شَهْرَا
عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر - الجنسية : سعودي. العنوان: المدينة المنورة العمل الحالي: عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية المؤهلات العلمية: الدكتوراه في العقيدة.المؤلفات والبحوث:1. فقه الأدعية والأذكار.2. الحج وتهذيب النفوس.3. تذكرة المؤتي شرح عقيدة عبد الغني المقدسي. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ شرح الأرجوزة الميئية فـي ذكر حال أشرف البرية ❝ ❞ صفات الزوجة الصالحة ❝ ❞ خطب ومواعظ من حجة الوداع ❝ ❞ أسباب زيادة الايمان ونقصانه ❝ ❞ الجامع للبحوث والرسائل ❝ ❞ ثبات عقيدة السلف وسلامتها من التغيرات ❝ ❞ تذكرة المؤتسي (شرح عقيدة الحافظ عبد الغني المقدسي) ❝ ❞ الحوقلة: مفهومها وفضائلها ودلالاتها العقدية ❝ ❞ دروس عقدية مستفادة من الحج ❝ الناشرين : ❞ مكتبة الملك فهد الوطنية ❝ ❞ موقع دار الإسلام ❝ ❞ دار الإسلام للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الفضيلة ❝ ❞ دار كنوز إشبيليا ❝ ❞ مكتب الدعوة بالربوة ❝ ❞ دار ابن عفان ❝ ❞ مكتبة غراس للنشر والتوزيع ❝ ❱
من محمد صلى الله عليه وسلم - مكتبة .

وصف الكتاب : نبذة عن الكتاب :

الأرجـوزة المـيـئيـة
فـي ذكــر حـــال أشــــرف البـــريـــة
لابن أبي العز رحمه الله تعالى

01- اَلْحَمْدُ للهِ الْقَدِيرِ الْبَارِي ... ثُمَّ صَلاَتُهُ عَلَى الْمُخْتَارِ
02- وَبَعْدُ هَاكَ سِيرَةَ الرَّسُولِ ... مَنْظُومَةً مُوجَزَةَ الْفُصُولِ
03- مَوْلِدُهُ فِي عَاشِرِ الْفَضِيلِ ... رَبِيعٍ الأَوَّلِ عَامَ الْفِيلِ
04- لَكِنَّمَا الْمَشْهُورُ ثَانِي عَشْرِهِ ... فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ طُلُوعَ فَجْرِهِ
05- وَوَافَقَ الْعِشْرِينَ مِنْ نَيْسَانَا ... وَقْبَلَه حَيْنُ أَبِيهِ حَانَا
06- وَبَعْدَ عَامَيْنِ غَدَا فَطِيمَا ... جَاءَتْ بِهِ مُرضِعُهُ سَلِيمَا
07- حَلِيمَةٌ لِأُمِّهِ وَعَادَتْ ... بِهِ لِأَهْلِهَا كَمَا أَرَادَتْ
08- فَبَعْدَ شَهْرَيْنِ انْشِقَاقُ بَطْنِهِْ ... وَقِيلَ بَعْدَ أَرْبَعٍ مِنْ سِنِّهِْ
09- وَبَعْدَ سِتٍٍّ مَعَ شَهْرٍ جَاءِ ... وَفَاةُ أُمِّهِ عَلَى الْأَبْوَاءِ
10- وَجَدُّه لِلْأَبِ عَبْدُ الْمُطَّلِبْ ... بَعْدَ ثَمَانٍ مَاتَ مِنْ غَيْرِ كَذِبْ
11- ثُمَّ أَبُو طَالِبٍ الْعَمُّ كَفَلْ ... خِدْمَتَهُ ثُمَّ إِلَى الشَّامِ رَحَلْ
12- وَذَاكَ بَعْدَ عَامِهِ الثَّانِي عَشَرْ ... وَكَانَ مِنْ أَمْرِ (بَحِيـرَا) مَا اشْتَهَرْ
13- وَسَارَ نَحْوَ الشَّامِ أَشْرَفُ الْوَرَى ... فِي عَامِ خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ اذْكُرَا
14- لِأُمِّنَا خَدِيـجَةٍ مُتَّجِرَا ... وَعَادَ فِيهِ رَابِحًا مُسْتَبْشِرَا
15- فَكَانَ فِيهِ عَقْدُهُ عَلَيْهَا ... وَبَعْدَهُ إِفْضَاؤُهُ إِلَيْهَا
16- وَوِلْدُهُ مِنْهَا خَلاَ إِبْرَاهِيمْ ... فَالْأَوَّلُ الْقَاسِمُ حَازَ التَّكْرِيـمْ
17- وَزَيْنَبٌ رُقَيَّةٌ وَفَاطِمَةْ ... وَأُمُّ كُلْثُومٍ لَهُنَّ خَاتِمَةْ
18- وَالطَّاهِرُ الطَّيِّبُ عَبْدُ اللهِ ... وَقِيلَ كُلُّ اسْمٍ لِفَرْدٍ زَاهِي
19- وَالْكُلُّ فِي حَيَاتِهِ ذَاقُوا الْحِمَامْ ... وَبَعْدَهُ فَاطِمَةٌ بِنِصْفِ عَامْ
20- وَبَعْدَ خَمْسٍ وَثَلاَثِينَ حَضَرْ ... بُنْيَانَ بَيْتِ اللهِ لَمَّا أَنْ دَثَرْ
21- وَحَكَّمُوهُ وَرَضُوا بِمَا حَكَمْ ... فِي وَضْعِ ذَاكَ الْحَجَرِ الْأَسْوَدِ ثَمْ
22- وَبَعْدَ عَامِ أَرْبَعِينَ أُرْسِلاَ ... فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ يَقِينًا فَانْقُلاَ
23- فِي رَمَضَانَ أَوْ رَبِيعِ الْأَوَّلِ ... وَسُورةُ اقْرَأْ أَوَّلُ الْمُنَزَّلِ
24- ثُمَّ الْوُضُوءَ وَالصَّلاَةَ عَلَّمَهْ ... جِبْرِيلُ وَهْيَ رَكْعَتَانِ مُحْكَمَةْ
25- ثُمَّ مَضَتْ عِشْرُونَ يَوْمًا كَامِلَةْ ... فَرَمَتِ الْجِنَّ نُجُومٌ هَائِلَةْ
26- ثُمَّ دَعَا فِي أَرْبَعِ الْأَعْوَامِ ... بِالْأَمْرِ جَهْرَةً إِلَى الْإِسْلاَمِ
27- وَأْرَبَعٌ مِنَ النِّسَا وَاثْنَا عَشَرْ ... مِنَ الرِّجَالِ الصَّحْبِ كُلٌّ قَدْ هَجَرْ
28- إِلَى بِلاَدِ الْحُبْشِ فِي خَامِسِ عَامْ ... وَفِيهِ عَادُوا ثُمَّ عَادُوا لاَ مَلاَمْ
29- ثَلاَثَةٌ هُمْ وَثَمَانُونَ رَجُلْ ... وَمَعَهُمْ جَمَاعَةٌ حَتَّى كَمُلْ
30- وَهُنَّ عَشْرٌ وَثَمَانٍ ثُمَّ قَدْ ... أَسْلَمَ فِي السَّادِسِ حَمْزَةُ الْأَسَدْ
31- وَبَعْدَ تِسْعٍ مِنْ سِنِي رِسَالَتِهْ ... مَاتَ أَبُو طَالِبَِ ذُو كَفَالَتِهْ
32- وَبَعْدَه خَدِيـجَةٌ تُوُفِّيَتْ ... مِنْ بَعْدِ أَيَّامٍ ثَلاَثَةٍ مَضَتْ
33- وَبَعْدَ خَمْسِينَ وَرُبْعٍ أَسْلَمَا ... جِنُّ نَصِيبِينَ وعَادُوا فَاعْلَمَا
34- ثُمَّ عَلَى سَوْدَةَ أَمْضَى عَقْدَهْ ... فِي رَمَضَانَ ثُمَّ كَانَ بَعْدَهْ
35- عَقْدُ ابْنَةِ الصِّدِّيقِ فِي شَوَّالِ، ... وَبَعْدَ خَمْسِينَ وَعَامٍ تَالِ
36- أُسْرِيْ بِهِ وَالصَّلَوَاتُ فُرِضَتْ ... خَمْسًا بِخَمْسِينَ كَمَا قَدْ حُفِظَتْ
37- وَالْبَيْعَةُ الْأُولَى مَعَ اثْنَيْ عَشَرَا ... مِنْ أَهْلِ طَيْبَةَ كَمَا قَدْ ذُكِرَا
38- وَبَعْدَ ثِنْتَيْنِ وَخَمْسِينَ أَتَى ... سَبْعُونَ فِي الْمَوْسِمِ هَذَا ثَبَتَا
39- مِنْ طَيْبَةٍ فَبَايَعُوا ثُمَّ هَجَرْ ... مَكَّةَ يَوْمَ اثْنَيْنِ مِنْ شَهْرِ صَفَرْ
40- فَجَاءَ طَيْبَةَ الرِّضَا يَقِينَا ... إِذْ كَمَّلَ الثَّلاَثَ وَالْخَمْسِينَا
41- فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ وَدَامَ فِيهَا ... عَشْرَ سِنِينَ كَمَلَتْ نَحْكِيهَا
42- أَكْمَلَ فِي الْأُولَى صَلاَةَ الْحَضَرِ ... مِنْ بَعْدِ مَا جَمَّعَ فَاسْمَعْ خَبَرِي
43- ثُمَّ بَنَى الْمَسْجِدَ فِي قُبَاءِ ... وَمَسْجِدَ الْمَدِينَةِ الْغَرَّاءِ
44- ثُمَّ بَنَى مِنْ حَوْلِهِ مَسَاكِنَهْ ... ثُمَّ أَتَى مِنْ بَعْدُ فِي هَذِي السَّنَةْ
45- أَقَلُّ مِنْ نِصْفِ الَّذِينَ سَافَرُوا ... إِلَى بِلاَدِ الْحُبْشِ حِينَ هَاجَرُوا
46- وَفِيهِ آخَى أَشْرَفُ الْأَخْيَارِ ... بَيْنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ
47- ثُمَّ بَنَى بِابْنَةِ خَيْرِ صَحْبِهِ ... وَشَرَعَ الْأَذَانَ فَاقْتَدِ بِهِ
48- وَغَزْوَةُ الْأَبْوَاءِ بَعْدُ فِي صَفَرْ ... هَذَا وَفِي الثَّانِيَةِ الْغَزْوُ اشْتَهَرْ
49- إِلَى بُوَاطَ ثُمَّ بَدْرٍ وَوَجَبْ ... تَحَوُّلُ الْقِبْلَةِ فِي نِصْفِ رَجَبْ
50- مِنْ بَعْدِ ذَا الْعُشَيْرُ يَا إِخْوَانِي ... وَفَرْضُ شَهْرِ الصَّوْمِ فِي شَعْبَانِ
51- وَالْغَزْوَة الْكُبْرَى الَّتِي بِبَدْرِ ... فِي الصَّوْمِ فِي سَابِعِ عَشْرِ الشَّهْرِ
52- وَوَجَبَتْ فِيهِ زَكَاةُ الْفِطْرِ ... مِنْ بَعْدِ بَدْرٍ بِلَيَالٍ عَشْرِ
53- وَفِي زَكَاةِ الْمَالِ خُلْفٌ فَادْرِ ... وَمَاتَتِ ابْنَةُ النَّبِيِّ الْبَرِّ
54- رُقَيَّةٌ قَبْلَ رُجُوعِ السَّفْرِ ... زَوْجَةُ عُثْمَانَ وعُرْسُ الطُّهْرِ
55- فَاطِمَةٍ عَلَى عَلِيِّ الْقَدْرِ ... وَأَسْلَمَ الْعَبَّاسُ بَعْدَ الأَسْرِ
56- وَقَيْنُقَاعُ غَزْوُهُمْ فِي الْإِثْرِ ... بَعْدَ ضَحَاءِ يَوْمِ عِيدِ النَّحْرِ
57- وَغَزْوَةُ السَّوِيقِ ثُمَّ قَرْقَرَةْ ... وَالْغَزْوُ فِي الثَّالِثَةِ الْمُشْتَهِرَةْ
58- فِي غَطَفَانَ وَبَنِي سُلَيْمِ ... وَأُمُّ كُلْثُومَِ ابْنَةُ الْكَرِيمِ
59- زَوَّجَ عُثْمَانَ بِهَا وَخَصَّهْ ... ثُمَّ تَزَوَّجَ النَّبِيُّ حَفْصَةْ
60- وَزَيْنَـبًا ثُمَّ غَزَا إِلَى أُحُدْ ... فِي شَهْرِ شَوَّالٍ وَحَمْراءِ الْأَسَدْ
61- فَالْخَمْرُ حُرِّمَتْ يَقِينًا فَاسْمَعَنْ ... هَذَا وَفِيهَا وُلِدَ السِّبْطُ الْحَسَنْ
62- وَكَانَ فِي الرَّابِعَةِ الْغَزْوُ إِلَى ... بَنِي النَّضِيرِ فِي رَبِيعٍ أوَّلا
63- وبَعْدُ مَوْتُ زَيْنَبَ الْمُقَدَّمَةْ ... وَبَعْدَهُ نِكَاحُ أُمِّ سَلَمَةْ
64- وَبِنْتِ جَحْشٍ ثُمَّ بَدْرِ الْمَوْعِدِ ... وَبَعْدَهَا الْأَحْزَابُ فَاسْمَعْ وَاعْدُدِ
65- ثُمَّ بَنِي قُرَيْظَةٍ وَفِيهِمَا ... خُلْفٌ وَفِي ذَاتِ الرِّقَاعِ عُلِمَا
66- كَيْفَ صَلاَةُ الْخَوْفِ وَالْقَصْرُ نُمِي ... وَآيَةُ الْحِجَابِ وَالتَّيَمُّمِ
67- قِيلَ: وَرَجْمُهُ الْيَهُودِيَّيْنِ ... وَمَوْلِدُ السِّبْطِ الرِّضَا الْحُسَيْنِ
68- اَلْإِفْكُ فِي غَزْوِ بَنِي الْمُصْطَلِقِ ... وَكَانَ فِي الْخَامِسَةِ اسْمَعْ وَثِقِ
69- وَدُومَةُ الْجَنْدَلِ قِيلَ وَحَصَلْ ... عَقْدُ ابْنَةِ الْحَارِثِ بَعْدُ وَاتَّصَلْ
70- وَعَقْدُ رَيْحَانَةَ فِي ذِي الْخَامِسَةْ ... ثُمَّ بَنُو لِحْيَانَ بَدْءُ السَّادِسَةْ
71- وَبَعْدَه اسْتِسْقَاؤُهُ وَذُو قَرَدْ ... وَصُدَّ عَنْ عُمْرتِهِ لَمَّا قَصَدْ
72- وَبَيْعَةُ الرِّضْوَانِ أُولَى وَبَنَى ... فِيهَا بِرَيْحَانَةَ هَذَا بَيِّنَا
73- وَفُرِضَ الْحَجُّ بِخُلْفٍ فَاسْمَعَهْ ... وَكَانَ فَتْحُ خَيْبَرٍ فِي السَّابِعَةْ
74- وَحَظْرُ لَحْمِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةْ ... فِيهَا وَمُتْعَةِ النِّسَا الرَّوِيَّةْ
75- ثُمَّ عَلَى أُمِّ حَبِيبَةَ عَقَدْ ... وَمَهْرَهَا عَنْهُ النَّجَاشِيُّ نَقَدْ
76- وَسُمَّ فِي شَاةٍ بِهَا هَدِيَّةْ ... ثُمَّ اصْطَفَى صَفِيَّةً صَفِيَّةْ
77- ثُمَّ أَتَتْ وَمَنْ بَقِي مُهَاجِرَا ... وَعَقْدُ مَيْمُونَةَ كَانَ الآخِرَا
78- وَقَبْلُ إِسْلاَمُ أَبِي هُرَيْرَةْ ... وَبَعْدُ عُمْرةُ الْقَضَا الشَّهِيرَةْ
79- وَالرُّسْلَ فِي مُحَرَّمِ الْمُحَرَّمِ ... أَرْسَلَهُمْ إِلَى الْمُلُوكِ فَاعْلَمِ
80- وَأُهْدِيَتْ مَارِيَةُ الْقِبْطِيَّةْ ... فِيهِ وَفِي الثَّامِنَةِ السَّرِيَّةْ
81- لِمُؤْتَةٍ سَارَتْ وَفِي الصِّيَامِ ... قَدْ كَانَ فَتْحُ الْبَلَدِ الْحَرَامِ
82- وَبَعْدَهُ قَدْ أَوْرَدُوا مَا كَانَ فِي ... يَوْمِ حُنَيْنٍ ثُمَّ يَوْمِ الطَّائِفِ
83- وَبَعْدُ فِي ذِي الْقَعْدَةِ اعْتِمَارُهْ ... مِنَ الْجِعِرَّانَةِ وَاسْتِقْرَارُهْ
84- وَبِنْتُهُ زَيْنَبُ مَاتَتْ ثُمَّا ... مَوْلِدُ إِبْرَاهِيمَ فِيهَا حَتْمَا
85- وَوَهَبَتْ نَوْبَتَهَا لِعَائِشَةْ ... سَوْدَةُ مَا دَامَتْ زَمَانًا عَائِشَةْ
86- وَعُمِلَ الْمِنْبَرُ غَيْرَ مُخْتَفِ ... وَحَجَّ عَتَّابٌ بِأَهْلِ الْمَوْقِفِ
87- ثُمَّ تَبُوكَ قَدْ غَزَا فِي التَّاسِعَةْ ... وَهَدَّ مَسْجِدَ الضِّرَارِ رَافِعَهْ
88- وَحَجَّ بِالنَّاسِ أَبُو بَكْرٍ وَثَمْ ... تَلا بَرَاءَةً عَلِيٌّ وَحَتَمْ
89- أَنْ لَا يَحُجَّ مُشْرِكٌ بَعْدُ وَلاَ ... يَطُوفُ عَارٍ ذَا بِأَمْرٍ فُعِلاَ
90- وَجَاءَتِ الْوُفُودُ فِيهَا تَتْرَى ... هَذَا وَمِنْ نِسَاهُ آلَى شَهْرَا

للكاتب/المؤلف : عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر .
دار النشر : مكتبة الملك فهد الوطنية .
سنة النشر : 2011م / 1432هـ .
عدد مرات التحميل : 37089 مرّة / مرات.
تم اضافته في : الإثنين , 21 مارس 2016م.
حجم الكتاب عند التحميل : 2 ميجا بايت .

ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:

شرح الأرجوزة الميئية فـي ذكر حال أشرف البرية

  •  المؤلف: عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر
  • فأنه لايخفي علي كل مسلم ما دراسة سيرة النبي عليه الصلاة والسلام من فائدة عظيمة ,وأثر مبارك وثمار كبيرة تعود علي المسلم في دنياه وأخراه وسيرته عليه الصلاة والسلام هي أعطر  سيرة لأزكي العباد سريرة فهي سيرة أمام المتقين وقدوة الناس أجمعين وسيد ولد أدم أجمعين صلوات الله وسلامه عليه كما قال ((الله سبحانه وتعالي )) <لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا>
  • الأرجـوزة المـيـئيـة
    فـي ذكــر حـــال أشــــرف البـــريـــة
    لابن أبي العز رحمه الله تعالى

    01- اَلْحَمْدُ للهِ الْقَدِيرِ الْبَارِي ... ثُمَّ صَلاَتُهُ عَلَى الْمُخْتَارِ
    02- وَبَعْدُ هَاكَ سِيرَةَ الرَّسُولِ ... مَنْظُومَةً مُوجَزَةَ الْفُصُولِ
    03- مَوْلِدُهُ فِي عَاشِرِ الْفَضِيلِ ... رَبِيعٍ الأَوَّلِ عَامَ الْفِيلِ
    04- لَكِنَّمَا الْمَشْهُورُ ثَانِي عَشْرِهِ ... فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ طُلُوعَ فَجْرِهِ
    05- وَوَافَقَ الْعِشْرِينَ مِنْ نَيْسَانَا ... وَقْبَلَه حَيْنُ أَبِيهِ حَانَا
    06- وَبَعْدَ عَامَيْنِ غَدَا فَطِيمَا ... جَاءَتْ بِهِ مُرضِعُهُ سَلِيمَا
    07- حَلِيمَةٌ لِأُمِّهِ وَعَادَتْ ... بِهِ لِأَهْلِهَا كَمَا أَرَادَتْ
    08- فَبَعْدَ شَهْرَيْنِ انْشِقَاقُ بَطْنِهِْ ... وَقِيلَ بَعْدَ أَرْبَعٍ مِنْ سِنِّهِْ
    09- وَبَعْدَ سِتٍٍّ مَعَ شَهْرٍ جَاءِ ... وَفَاةُ أُمِّهِ عَلَى الْأَبْوَاءِ
    10- وَجَدُّه لِلْأَبِ عَبْدُ الْمُطَّلِبْ ... بَعْدَ ثَمَانٍ مَاتَ مِنْ غَيْرِ كَذِبْ
    11- ثُمَّ أَبُو طَالِبٍ الْعَمُّ كَفَلْ ... خِدْمَتَهُ ثُمَّ إِلَى الشَّامِ رَحَلْ
    12- وَذَاكَ بَعْدَ عَامِهِ الثَّانِي عَشَرْ ... وَكَانَ مِنْ أَمْرِ (بَحِيـرَا) مَا اشْتَهَرْ
    13- وَسَارَ نَحْوَ الشَّامِ أَشْرَفُ الْوَرَى ... فِي عَامِ خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ اذْكُرَا
    14- لِأُمِّنَا خَدِيـجَةٍ مُتَّجِرَا ... وَعَادَ فِيهِ رَابِحًا مُسْتَبْشِرَا
    15- فَكَانَ فِيهِ عَقْدُهُ عَلَيْهَا ... وَبَعْدَهُ إِفْضَاؤُهُ إِلَيْهَا
    16- وَوِلْدُهُ مِنْهَا خَلاَ إِبْرَاهِيمْ ... فَالْأَوَّلُ الْقَاسِمُ حَازَ التَّكْرِيـمْ
    17- وَزَيْنَبٌ رُقَيَّةٌ وَفَاطِمَةْ ... وَأُمُّ كُلْثُومٍ لَهُنَّ خَاتِمَةْ
    18- وَالطَّاهِرُ الطَّيِّبُ عَبْدُ اللهِ ... وَقِيلَ كُلُّ اسْمٍ لِفَرْدٍ زَاهِي
    19- وَالْكُلُّ فِي حَيَاتِهِ ذَاقُوا الْحِمَامْ ... وَبَعْدَهُ فَاطِمَةٌ بِنِصْفِ عَامْ
    20- وَبَعْدَ خَمْسٍ وَثَلاَثِينَ حَضَرْ ... بُنْيَانَ بَيْتِ اللهِ لَمَّا أَنْ دَثَرْ
    21- وَحَكَّمُوهُ وَرَضُوا بِمَا حَكَمْ ... فِي وَضْعِ ذَاكَ الْحَجَرِ الْأَسْوَدِ ثَمْ
    22- وَبَعْدَ عَامِ أَرْبَعِينَ أُرْسِلاَ ... فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ يَقِينًا فَانْقُلاَ
    23- فِي رَمَضَانَ أَوْ رَبِيعِ الْأَوَّلِ ... وَسُورةُ اقْرَأْ أَوَّلُ الْمُنَزَّلِ
    24- ثُمَّ الْوُضُوءَ وَالصَّلاَةَ عَلَّمَهْ ... جِبْرِيلُ وَهْيَ رَكْعَتَانِ مُحْكَمَةْ
    25- ثُمَّ مَضَتْ عِشْرُونَ يَوْمًا كَامِلَةْ ... فَرَمَتِ الْجِنَّ نُجُومٌ هَائِلَةْ
    26- ثُمَّ دَعَا فِي أَرْبَعِ الْأَعْوَامِ ... بِالْأَمْرِ جَهْرَةً إِلَى الْإِسْلاَمِ
    27- وَأْرَبَعٌ مِنَ النِّسَا وَاثْنَا عَشَرْ ... مِنَ الرِّجَالِ الصَّحْبِ كُلٌّ قَدْ هَجَرْ
    28- إِلَى بِلاَدِ الْحُبْشِ فِي خَامِسِ عَامْ ... وَفِيهِ عَادُوا ثُمَّ عَادُوا لاَ مَلاَمْ
    29- ثَلاَثَةٌ هُمْ وَثَمَانُونَ رَجُلْ ... وَمَعَهُمْ جَمَاعَةٌ حَتَّى كَمُلْ
    30- وَهُنَّ عَشْرٌ وَثَمَانٍ ثُمَّ قَدْ ... أَسْلَمَ فِي السَّادِسِ حَمْزَةُ الْأَسَدْ
    31- وَبَعْدَ تِسْعٍ مِنْ سِنِي رِسَالَتِهْ ... مَاتَ أَبُو طَالِبَِ ذُو كَفَالَتِهْ
    32- وَبَعْدَه خَدِيـجَةٌ تُوُفِّيَتْ ... مِنْ بَعْدِ أَيَّامٍ ثَلاَثَةٍ مَضَتْ
    33- وَبَعْدَ خَمْسِينَ وَرُبْعٍ أَسْلَمَا ... جِنُّ نَصِيبِينَ وعَادُوا فَاعْلَمَا
    34- ثُمَّ عَلَى سَوْدَةَ أَمْضَى عَقْدَهْ ... فِي رَمَضَانَ ثُمَّ كَانَ بَعْدَهْ
    35- عَقْدُ ابْنَةِ الصِّدِّيقِ فِي شَوَّالِ، ... وَبَعْدَ خَمْسِينَ وَعَامٍ تَالِ
    36- أُسْرِيْ بِهِ وَالصَّلَوَاتُ فُرِضَتْ ... خَمْسًا بِخَمْسِينَ كَمَا قَدْ حُفِظَتْ
    37- وَالْبَيْعَةُ الْأُولَى مَعَ اثْنَيْ عَشَرَا ... مِنْ أَهْلِ طَيْبَةَ كَمَا قَدْ ذُكِرَا
    38- وَبَعْدَ ثِنْتَيْنِ وَخَمْسِينَ أَتَى ... سَبْعُونَ فِي الْمَوْسِمِ هَذَا ثَبَتَا
    39- مِنْ طَيْبَةٍ فَبَايَعُوا ثُمَّ هَجَرْ ... مَكَّةَ يَوْمَ اثْنَيْنِ مِنْ شَهْرِ صَفَرْ
    40- فَجَاءَ طَيْبَةَ الرِّضَا يَقِينَا ... إِذْ كَمَّلَ الثَّلاَثَ وَالْخَمْسِينَا
    41- فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ وَدَامَ فِيهَا ... عَشْرَ سِنِينَ كَمَلَتْ نَحْكِيهَا
    42- أَكْمَلَ فِي الْأُولَى صَلاَةَ الْحَضَرِ ... مِنْ بَعْدِ مَا جَمَّعَ فَاسْمَعْ خَبَرِي
    43- ثُمَّ بَنَى الْمَسْجِدَ فِي قُبَاءِ ... وَمَسْجِدَ الْمَدِينَةِ الْغَرَّاءِ
    44- ثُمَّ بَنَى مِنْ حَوْلِهِ مَسَاكِنَهْ ... ثُمَّ أَتَى مِنْ بَعْدُ فِي هَذِي السَّنَةْ
    45- أَقَلُّ مِنْ نِصْفِ الَّذِينَ سَافَرُوا ... إِلَى بِلاَدِ الْحُبْشِ حِينَ هَاجَرُوا
    46- وَفِيهِ آخَى أَشْرَفُ الْأَخْيَارِ ... بَيْنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ
    47- ثُمَّ بَنَى بِابْنَةِ خَيْرِ صَحْبِهِ ... وَشَرَعَ الْأَذَانَ فَاقْتَدِ بِهِ
    48- وَغَزْوَةُ الْأَبْوَاءِ بَعْدُ فِي صَفَرْ ... هَذَا وَفِي الثَّانِيَةِ الْغَزْوُ اشْتَهَرْ
    49- إِلَى بُوَاطَ ثُمَّ بَدْرٍ وَوَجَبْ ... تَحَوُّلُ الْقِبْلَةِ فِي نِصْفِ رَجَبْ
    50- مِنْ بَعْدِ ذَا الْعُشَيْرُ يَا إِخْوَانِي ... وَفَرْضُ شَهْرِ الصَّوْمِ فِي شَعْبَانِ
    51- وَالْغَزْوَة الْكُبْرَى الَّتِي بِبَدْرِ ... فِي الصَّوْمِ فِي سَابِعِ عَشْرِ الشَّهْرِ
    52- وَوَجَبَتْ فِيهِ زَكَاةُ الْفِطْرِ ... مِنْ بَعْدِ بَدْرٍ بِلَيَالٍ عَشْرِ 
    53- وَفِي زَكَاةِ الْمَالِ خُلْفٌ فَادْرِ ... وَمَاتَتِ ابْنَةُ النَّبِيِّ الْبَرِّ
    54- رُقَيَّةٌ قَبْلَ رُجُوعِ السَّفْرِ ... زَوْجَةُ عُثْمَانَ وعُرْسُ الطُّهْرِ
    55- فَاطِمَةٍ عَلَى عَلِيِّ الْقَدْرِ ... وَأَسْلَمَ الْعَبَّاسُ بَعْدَ الأَسْرِ
    56- وَقَيْنُقَاعُ غَزْوُهُمْ فِي الْإِثْرِ ... بَعْدَ ضَحَاءِ يَوْمِ عِيدِ النَّحْرِ
    57- وَغَزْوَةُ السَّوِيقِ ثُمَّ قَرْقَرَةْ ... وَالْغَزْوُ فِي الثَّالِثَةِ الْمُشْتَهِرَةْ
    58- فِي غَطَفَانَ وَبَنِي سُلَيْمِ ... وَأُمُّ كُلْثُومَِ ابْنَةُ الْكَرِيمِ
    59- زَوَّجَ عُثْمَانَ بِهَا وَخَصَّهْ ... ثُمَّ تَزَوَّجَ النَّبِيُّ حَفْصَةْ
    60- وَزَيْنَـبًا ثُمَّ غَزَا إِلَى أُحُدْ ... فِي شَهْرِ شَوَّالٍ وَحَمْراءِ الْأَسَدْ
    61- فَالْخَمْرُ حُرِّمَتْ يَقِينًا فَاسْمَعَنْ ... هَذَا وَفِيهَا وُلِدَ السِّبْطُ الْحَسَنْ
    62- وَكَانَ فِي الرَّابِعَةِ الْغَزْوُ إِلَى ... بَنِي النَّضِيرِ فِي رَبِيعٍ أوَّلا
    63- وبَعْدُ مَوْتُ زَيْنَبَ الْمُقَدَّمَةْ ... وَبَعْدَهُ نِكَاحُ أُمِّ سَلَمَةْ
    64- وَبِنْتِ جَحْشٍ ثُمَّ بَدْرِ الْمَوْعِدِ ... وَبَعْدَهَا الْأَحْزَابُ فَاسْمَعْ وَاعْدُدِ
    65- ثُمَّ بَنِي قُرَيْظَةٍ وَفِيهِمَا ... خُلْفٌ وَفِي ذَاتِ الرِّقَاعِ عُلِمَا 
    66- كَيْفَ صَلاَةُ الْخَوْفِ وَالْقَصْرُ نُمِي ... وَآيَةُ الْحِجَابِ وَالتَّيَمُّمِ
    67- قِيلَ: وَرَجْمُهُ الْيَهُودِيَّيْنِ ... وَمَوْلِدُ السِّبْطِ الرِّضَا الْحُسَيْنِ
    68- اَلْإِفْكُ فِي غَزْوِ بَنِي الْمُصْطَلِقِ ... وَكَانَ فِي الْخَامِسَةِ اسْمَعْ وَثِقِ
    69- وَدُومَةُ الْجَنْدَلِ قِيلَ وَحَصَلْ ... عَقْدُ ابْنَةِ الْحَارِثِ بَعْدُ وَاتَّصَلْ
    70- وَعَقْدُ رَيْحَانَةَ فِي ذِي الْخَامِسَةْ ... ثُمَّ بَنُو لِحْيَانَ بَدْءُ السَّادِسَةْ
    71- وَبَعْدَه اسْتِسْقَاؤُهُ وَذُو قَرَدْ ... وَصُدَّ عَنْ عُمْرتِهِ لَمَّا قَصَدْ
    72- وَبَيْعَةُ الرِّضْوَانِ أُولَى وَبَنَى ... فِيهَا بِرَيْحَانَةَ هَذَا بَيِّنَا
    73- وَفُرِضَ الْحَجُّ بِخُلْفٍ فَاسْمَعَهْ ... وَكَانَ فَتْحُ خَيْبَرٍ فِي السَّابِعَةْ
    74- وَحَظْرُ لَحْمِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةْ ... فِيهَا وَمُتْعَةِ النِّسَا الرَّوِيَّةْ
    75- ثُمَّ عَلَى أُمِّ حَبِيبَةَ عَقَدْ ... وَمَهْرَهَا عَنْهُ النَّجَاشِيُّ نَقَدْ
    76- وَسُمَّ فِي شَاةٍ بِهَا هَدِيَّةْ ... ثُمَّ اصْطَفَى صَفِيَّةً صَفِيَّةْ
    77- ثُمَّ أَتَتْ وَمَنْ بَقِي مُهَاجِرَا ... وَعَقْدُ مَيْمُونَةَ كَانَ الآخِرَا
    78- وَقَبْلُ إِسْلاَمُ أَبِي هُرَيْرَةْ ... وَبَعْدُ عُمْرةُ الْقَضَا الشَّهِيرَةْ
    79- وَالرُّسْلَ فِي مُحَرَّمِ الْمُحَرَّمِ ... أَرْسَلَهُمْ إِلَى الْمُلُوكِ فَاعْلَمِ
    80- وَأُهْدِيَتْ مَارِيَةُ الْقِبْطِيَّةْ ... فِيهِ وَفِي الثَّامِنَةِ السَّرِيَّةْ
    81- لِمُؤْتَةٍ سَارَتْ وَفِي الصِّيَامِ ... قَدْ كَانَ فَتْحُ الْبَلَدِ الْحَرَامِ
    82- وَبَعْدَهُ قَدْ أَوْرَدُوا مَا كَانَ فِي ... يَوْمِ حُنَيْنٍ ثُمَّ يَوْمِ الطَّائِفِ
    83- وَبَعْدُ فِي ذِي الْقَعْدَةِ اعْتِمَارُهْ ... مِنَ الْجِعِرَّانَةِ وَاسْتِقْرَارُهْ
    84- وَبِنْتُهُ زَيْنَبُ مَاتَتْ ثُمَّا ... مَوْلِدُ إِبْرَاهِيمَ فِيهَا حَتْمَا
    85- وَوَهَبَتْ نَوْبَتَهَا لِعَائِشَةْ ... سَوْدَةُ مَا دَامَتْ زَمَانًا عَائِشَةْ
    86- وَعُمِلَ الْمِنْبَرُ غَيْرَ مُخْتَفِ ... وَحَجَّ عَتَّابٌ بِأَهْلِ الْمَوْقِفِ
    87- ثُمَّ تَبُوكَ قَدْ غَزَا فِي التَّاسِعَةْ ... وَهَدَّ مَسْجِدَ الضِّرَارِ رَافِعَهْ
    88- وَحَجَّ بِالنَّاسِ أَبُو بَكْرٍ وَثَمْ ... تَلا بَرَاءَةً عَلِيٌّ وَحَتَمْ
    89- أَنْ لَا يَحُجَّ مُشْرِكٌ بَعْدُ وَلاَ ... يَطُوفُ عَارٍ ذَا بِأَمْرٍ فُعِلاَ
    90- وَجَاءَتِ الْوُفُودُ فِيهَا تَتْرَى ... هَذَا وَمِنْ نِسَاهُ آلَى شَهْرَا
    91- ثُمَّ النَّجَاشِيَّ نَعَى وَصَلَّى ... عَلَيْهِ مِنْ طَيْبَةَ نَالَ الْفَضْلاَ
    92- وَمَاتَ إِبْرَاهِيمُ فِي الْعَامِ الْأَخِيرْ ... وَالْبَجَلِيْ أَسْلَمَ وَاسْمُهُ جَرِيرْ
    93- وَحَجَّ حِجَّةَ الْوَدَاعِ قَارِنَا ... وَوَقَفَ الْجُمْعَةَ فِيهَا آمِنَا
    94- وَأُنْزِلَتْ فِي الْيَوْمِ بُشْرَى لَكُمُ ... (اَلْيَوْمَ أكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمُ)
    95- وَمَوْتُ رَيْحَانَةَ بَعْدَ عَوْدِهْ ... وَالتِّسْعُ عِشْنَ مُدَّةً مِنْ بَعْدِهْ 
    96- وَيَوْمَ الاِثْنَيْنِ قَضَى يَقِينَا ... إِذْ أَكْمَلَ الثَّلاَثَ وَالسِّتِّينَا
    97- وَالدَّفْنُ فِي بَيْتِ ابْنَةِ الصِّدِّيقِ ... فِي مَوْضِعِ الْوَفَاةِ عَنْ تَحْقِيقِ
    98- وَمُدَّةُ التَّمْرِيضِ خُمْسَا شَهْرِ ... وَقِيلَ بَلْ ثُلْثٌ وَخُمْسٌ فَادْرِ 
    99- وَتَمَّتِ الْأُرْجُوزَةُ الْمِيئِيَّةْ ... فِي ذِكْرِ حَالِ أَشْرَفِ الْبَرِيَّةْ
    100- صَلَّى عَلَيْهِ اللهُ رَبِّي وَعَلَى ... صِحَابِهِ وآلِهِ وَمَنْ تَلاَ

    شرح الأرجوزة الميئية فـي ذكر حال أشرف البرية
    متن الأرجوزة الميئية في ذكر حال أشرف البرية pdf
    شرح الأرجوزة الميئية العصيمي
    شرح الارجوزة الميئية mp3
    الارجوزة الميئية مكتوبة
    الارجوزة الميئية وورد
    الأرجوزة الميئية في ذكر حال أشرف البرية mp3
    كتاب الارجوزة الميئية
    تحميل كتاب شرح الأرجوزة الميئية

  •  تحميل كتاب شرح الأرجوزة الميئية فـي ذكر حال أشرف البريةPDF


نوع الكتاب : pdf.
اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل شرح الأرجوزة الميئية فـي ذكر حال أشرف البرية
عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر
عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر
Abdul Razzaq al Bader
الجنسية : سعودي. العنوان: المدينة المنورة العمل الحالي: عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية المؤهلات العلمية: الدكتوراه في العقيدة.المؤلفات والبحوث:1. فقه الأدعية والأذكار.2. الحج وتهذيب النفوس.3. تذكرة المؤتي شرح عقيدة عبد الغني المقدسي. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ شرح الأرجوزة الميئية فـي ذكر حال أشرف البرية ❝ ❞ صفات الزوجة الصالحة ❝ ❞ خطب ومواعظ من حجة الوداع ❝ ❞ أسباب زيادة الايمان ونقصانه ❝ ❞ الجامع للبحوث والرسائل ❝ ❞ ثبات عقيدة السلف وسلامتها من التغيرات ❝ ❞ تذكرة المؤتسي (شرح عقيدة الحافظ عبد الغني المقدسي) ❝ ❞ الحوقلة: مفهومها وفضائلها ودلالاتها العقدية ❝ ❞ دروس عقدية مستفادة من الحج ❝ الناشرين : ❞ مكتبة الملك فهد الوطنية ❝ ❞ موقع دار الإسلام ❝ ❞ دار الإسلام للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الفضيلة ❝ ❞ دار كنوز إشبيليا ❝ ❞ مكتب الدعوة بالربوة ❝ ❞ دار ابن عفان ❝ ❞ مكتبة غراس للنشر والتوزيع ❝ ❱.



كتب اخرى في محمد صلى الله عليه وسلم

النبي الخاتم بحث علمي ودراسة تحليلية في إختتام النبوة وإنقطاعها بعد محمد صلى الله عليه وسلم في ضوء الكتاب والسنة وتاريخ الديانات وفلسفة الإجتماع PDF

قراءة و تحميل كتاب النبي الخاتم بحث علمي ودراسة تحليلية في إختتام النبوة وإنقطاعها بعد محمد صلى الله عليه وسلم في ضوء الكتاب والسنة وتاريخ الديانات وفلسفة الإجتماع PDF مجانا

سلسلة أخلاق النبي محمد صلى الله عليه وسلم (1) خلق الحلم PDF

قراءة و تحميل كتاب سلسلة أخلاق النبي محمد صلى الله عليه وسلم (1) خلق الحلم PDF مجانا

عشر محاولات لإغتيال النبي صلى الله عليه وسلم PDF

قراءة و تحميل كتاب عشر محاولات لإغتيال النبي صلى الله عليه وسلم PDF مجانا

ماذا حول أمية الرسول صلى الله عليه وسلم PDF

قراءة و تحميل كتاب ماذا حول أمية الرسول صلى الله عليه وسلم PDF مجانا

وفاة النبي صلى الله عليه وسلم وأظلمت المدينة (ط. أوقاف قطر) PDF

قراءة و تحميل كتاب وفاة النبي صلى الله عليه وسلم وأظلمت المدينة (ط. أوقاف قطر) PDF مجانا

شرح شمائل النبي صلى الله عليه وسلم (ط. ابن الجوزي) PDF

قراءة و تحميل كتاب شرح شمائل النبي صلى الله عليه وسلم (ط. ابن الجوزي) PDF مجانا

حديث القرآن الكريم عن غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم PDF

قراءة و تحميل كتاب حديث القرآن الكريم عن غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم PDF مجانا

النبي الخاتم صلى الله عليه وسلم PDF

قراءة و تحميل كتاب النبي الخاتم صلى الله عليه وسلم PDF مجانا

عرض كل ..
اقرأ المزيد في مكتبة كتب إسلامية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تقنية المعلومات , اقرأ المزيد في مكتبة المناهج التعليمية والكتب الدراسية , اقرأ المزيد في مكتبة القصص والروايات والمجلّات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب والموسوعات العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب تعلم اللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التنمية البشرية , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب التعليمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب التاريخ , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأطفال قصص ومجلات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الطب , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب العلمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم سياسية وقانونية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأدب , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الروايات الأجنبية والعالمية , اقرأ المزيد في مكتبة كتب اللياقة البدنية والصحة العامة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب الأسرة والتربية الطبخ والديكور , اقرأ المزيد في مكتبة الكتب الغير مصنّفة , اقرأ المزيد في مكتبة كتب المعاجم واللغات , اقرأ المزيد في مكتبة كتب علوم عسكرية و قانون دولي
جميع مكتبات الكتب ..