هو الشيء الوحيد الذي جاءني دون اختيار، لكنه رسخ في أعماقي كإيمان راسخ. آمنت بأن الحب لعنة، واعتقدت أن هذه اللعنة قد سكنت قلبي، فأصبح قدري المظلم.
كنت في تلك اللحظة ساذجة، أُخطئ الفهم فيما يتعلق بالحب، الحياة، والناس من حولي. يؤسفني أن أقول إن محبوبي لم يكن أكثر من وجه شبحي سلب مني قلبي وسرق شبابي وحبي للحياة.
لقد سلبني كل شيء، حتى قلبي، الذي بات أسيراً في قبضته، بحيث لم يعد لدي القدرة على فعل أي شيء. لقد أصبحت هذه اللعنة جزءاً من وجودي. وداد جلول - "كاتبة روائية من سوريا (دمشق). قدمت عدة روايات عبر تطبيق الواتباد، والفيسبوك، وتمتعت بنجاح كبير وإعجاب شديد من قراءي. استكملت دراستي في مجال السيناريو والحوار، مما أضفى جاذبية خاصة على أعمالي الأدبية."
من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
وصف الكتاب : هو الشيء الوحيد الذي جاءني دون اختيار، لكنه رسخ في أعماقي كإيمان راسخ. آمنت بأن الحب لعنة، واعتقدت أن هذه اللعنة قد سكنت قلبي، فأصبح قدري المظلم.
كنت في تلك اللحظة ساذجة، أُخطئ الفهم فيما يتعلق بالحب، الحياة، والناس من حولي. يؤسفني أن أقول إن محبوبي لم يكن أكثر من وجه شبحي سلب مني قلبي وسرق شبابي وحبي للحياة.
لقد سلبني كل شيء، حتى قلبي، الذي بات أسيراً في قبضته، بحيث لم يعد لدي القدرة على فعل أي شيء. لقد أصبحت هذه اللعنة جزءاً من وجودي. للكاتب/المؤلف : وداد جلول . دار النشر : جميع الحقوق محفوظة للمؤلف . سنة النشر : 2018م / 1439هـ . عدد مرات التحميل : 1288 مرّة / مرات. تم اضافته في : الأربعاء , 23 أكتوبر 2024م.
تعليقات ومناقشات حول الكتاب:
ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:
مهلاً ! قبل تحميل الكتاب .. يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf يمكن تحميلة من هنا 'تحميل البرنامج'
نوع الكتاب : pdf. اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني و يمكنك تحميله من هنا:
وداد جلول Widad Jaloul "كاتبة روائية من سوريا (دمشق). قدمت عدة روايات عبر تطبيق الواتباد، والفيسبوك، وتمتعت بنجاح كبير وإعجاب شديد من قراءي. استكملت دراستي في مجال السيناريو والحوار، مما أضفى جاذبية خاصة على أعمالي الأدبية."
.