تحكي الرواية قصة “رضوى” تلك الفتاة الفلسطينية، والتي تعيش مع أسرتها في قرية “دير حنا” داخل الأراضي المحتلة عام 1948، أسلوب حياتها الذي لا يختلف كثيرًا عن معظم الفتيات في قريتها، حيث الإسلام الصوري فقط، والذي تبدل لالتزام تام وسعيًا لتقديم شيء يخدم الأمة، إلى أن أخذتها أفكارها هي وزوجها، إلى السعي للانضمام لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق. هل سوف يذهبان؟ وإن ذهبا، هل سوف يجدان ما كانا يتوقعانه؟
تحكي الرواية قصة “رضوى” تلك الفتاة الفلسطينية، والتي تعيش مع أسرتها في قرية “دير حنا” داخل الأراضي المحتلة عام 1948، أسلوب حياتها الذي لا يختلف كثيرًا عن معظم الفتيات في قريتها، حيث الإسلام الصوري فقط، والذي تبدل لالتزام تام وسعيًا لتقديم شيء يخدم الأمة، إلى أن أخذتها أفكارها هي وزوجها، إلى السعي للانضمام لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق. هل سوف يذهبان؟ وإن ذهبا، هل سوف يجدان ما كانا يتوقعانه؟