كتاب Intentions

نُشرت هذه المقالات الرائعة عن الفن والأدب والنقد والمجتمع في الأصل عام 1891 عندما كان وايلد في أوج شكله ، وتعرض ذكاء المتكلم الشهير وتعلمه الواسع. شجع وايلد ، المتحدث الرئيسي باسم الحركة الجمالية الإنجليزية ، "الفن من أجل الفن" ضد النقاد الذين جادلوا بأن الفن يجب أن يخدم غرضًا أخلاقيًا. في كل صفحة من هذه المجموعة ، يوضح المصمم الأدبي الموهوب بشكل مثير للإعجاب ليس فقط أن خصائص الفن هي "التميز ، والسحر ، والجمال ، والقوة التخيلية" ، ولكن أيضًا يمكن رفع النقد نفسه إلى شكل فني يمتلك هذه الصفات بالذات. في مقالته الافتتاحية ، يأسف وايلد "اضمحلال الكذب كفن وعلم ومتعة اجتماعية". إنه يكلف الواقعيين الأدبيين المعاصرين مثل هنري جيمس وإميل زولا بـ "عبادتهم الوحشية للحقائق" وخنقهم للخيال. ما يجعل الفن رائعًا ، كما يقول ، هو "عدم المبالاة مطلقًا بالواقع ، [الفن] يخترع ويتخيل ويحلم ويحافظ بينه وبين الواقع الحاجز الذي لا يمكن اختراقه للأسلوب الجميل أو المعاملة التزيينية أو المثالية." المقال التالي ، "القلم والقلم الرصاص والسم" ، هو تقدير أدبي رائع لحياة توماس جريفيثس وينرايت ، رسام موهوب وناقد فني وأثري وصديق تشارلز لامب و- قاتل. قلب المجموعة هو المقال الطويل المكون من جزأين بعنوان "الناقد كفنان". في مقطع لا يُنسى واحدًا تلو الآخر ، يبذل وايلد جهودًا كبيرة لإظهار أن الناقد هو فنان بقدر ما هو الفنان نفسه ، وفي بعض الحالات أكثر من ذلك. الناقد الجيد هو مثل المترجم الموهوب: "عندما يلعب روبنشتاين ... فهو لا يعطينا بيتهوفن فحسب ، بل يعطينا نفسه أيضًا ، وهكذا يعطينا بيتهوفن تمامًا ... يصبح حيًا ورائعًا لنا من خلال شخصية جديدة وحادة. عندما يلعب ممثل عظيم شكسبير لدينا نفس التجربة ". أخيرًا ، في "حقيقة الأقنعة" ، يعود وايلد إلى موضوع الفن باعتباره حيلة وخداعًا إبداعيًا. يركز هذا المقال على استخدام الأقنعة والتنكر والأزياء في شكسبير. بالنسبة للقادمين الجدد إلى وايلد وأولئك الذين يعرفون بالفعل مسرحياته وخيالاته الشهيرة ، تقدم هذه المجموعة الرائعة من انتقاداته العديد من المسرات. Originally published in 1891 when Wilde was at the height of his form, these brilliant essays on art, literature, criticism, and society display the flamboyant poseur’s famous wit and wide learning. A leading spokesman for the English Aesthetic movement, Wilde promoted "art for art’s sake" against critics who argued that art must serve a moral purpose. On every page of this collection the gifted literary stylist admirably demonstrates not only that the characteristics of art are "distinction, charm, beauty, and imaginative power," but also that criticism itself can be raised to an art form possessing these very qualities. In the opening essay, Wilde laments the "decay of Lying as an art, a science, and a social pleasure." He takes to task modern literary realists like Henry James and Emile Zola for their "monstrous worship of facts" and stifling of the imagination. What makes art wonderful, he says, is that it is "absolutely indifferent to fact, [art] invents, imagines, dreams, and keeps between herself and reality the impenetrable barrier of beautiful style, of decorative or ideal treatment." The next essay, "Pen, Pencil, and Poison," is a fascinating literary appreciation of the life of Thomas Griffiths Wainewright, a talented painter, art critic, antiquarian, friend of Charles Lamb, and — murderer. The heart of the collection is the long two-part essay titled "The Critic as Artist." In one memorable passage after another, Wilde goes to great lengths to show that the critic is every bit as much an artist as the artist himself, in some cases more so. A good critic is like a virtuoso interpreter: "When Rubinstein plays … he gives us not merely Beethoven, but also himself, and so gives us Beethoven absolutely…made vivid and wonderful to us by a new and intense personality. When a great actor plays Shakespeare we have the same experience." Finally, in "The Truth of Masks," Wilde returns to the theme of art as artifice and creative deception. This essay focuses on the use of masks, disguises, and costume in Shakespeare. For newcomers to Wilde and those who already know his famous plays and fiction, this superb collection of his criticism offers many delights. The introduction is by Percival Pollard New York, July, 1905.
أوسكار وايلد - كان أوسكار فينجال أوفلاهيرتي ويلز وايلد كاتبًا مسرحيًا وشاعرًا ومؤلفًا للعديد من القصص القصيرة ورواية واحدة. اشتهر بذكائه اللاذع ، ووفرة من الأمثال ، وأصبح واحدًا من أنجح الكتاب المسرحيين في أواخر العصر الفيكتوري في لندن ، وواحدًا من أعظم المشاهير في عصره. يستمر أداء العديد من مسرحياته على نطاق واسع ، وخاصة أهمية أن تكون جادًا . نتيجة لسلسلة من المحاكمات التي تمت تغطيتها على نطاق واسع ، عانى وايلد من انهيار مأساوي وسُجن لمدة عامين مع الأشغال الشاقة بعد إدانته بارتكاب "مخالفات جسيمة" مع رجال آخرين. بعد إطلاق سراح وايلد من السجن ، أبحر إلى دييب بواسطة العبارة الليلية. لم يعد إلى أيرلندا أو بريطانيا ، وتوفي في فقر. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ دوريان جراى ❝ ❞ إمرأة بلا أهمية ❝ ❞ The Picture of Dorian Gray ❝ ❞ The Importance of Being Earnest and Four Other Plays ❝ ❞ The Importance of Being Earnest and Other Plays ❝ ❞ Impressions of America ❝ ❞ Poems in Prose ❝ ❞ A Woman of No Importance ❝ ❞ صورة دوريان جراى وسبع قصص قصيرة ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ المؤسسة العربية للدراسات والنشر ❝ ❞ المؤسسة العربية للطبع والنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الكرنك ❝ ❞ Cambridge, Mass. ❝ ❞ منشورات روشني ❝ ❱
من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.