نبذة من الرواية :
صعد الجميع إلى الغرفة فوجدوا على السرير دماءً كثيرة, ولكن كان مرسوم بها مثلثًا كبيرًا, وعند كل طرف كتب اسم , وفي أحد الأطرف كان يوجد اسم فريد وعليه علامة خطأ.
أما في المنتصف فكان مكتوب كلمة " ألفا ", وتحتها كُتب اسم , عندما وقعت عين غانم عليه حبس الدَّم في عروقه, واتسعت عيناه , أما سليم فقد علم أنه سمعه من قبل سماعه اليوم تحديدًا قبل وقوع الجريمة بدقائق كان مكتوب اسم الكاتب..