❞ كتاب العلاج بالقراءة ( كيف نصنع مجتمعا قارئا ) ❝  ⏤ حسن آل حمادة

❞ كتاب العلاج بالقراءة ( كيف نصنع مجتمعا قارئا ) ❝ ⏤ حسن آل حمادة

كتاب العلاج بالقراءة … كيف نصنع مجتمعا قارئا – حسن آل حمادة (ولد حسن عبدالعلي آل حمادة في القطيف (الشويكة)، شرق المملكة العربية السعودية، عام 1393هـ/1973م. - يشغل رئاسة تحرير مجلة (القرآن نور) البيروتية، وعضو هيئة تحرير مجلة (الكلمة) البيروتية. له أكثر من عشرة كتب وشارك في تحرير وإعداد عدد آخر، كما قدم حلقات حوارية تلفزيونية بعنوان (وما يسطرون) في قناة الأنوار الفضائية. له

يأتي هذا الكتاب المفعم بالطموح والمتقد بالوعي والنابض بالإحساس والمسؤولية لكي يساهم في تنمية الاهتمام وتطوير مستويات النظر والتعامل تجاه قضية القراءة وبناء المجتمع القارئ، القضية التي تعامل معها المؤلف برؤية مسؤولة وشاملة وتبدأ من الأسرة وتصل إلى مسؤولية الدولة وما يؤكد قيمة هذا الكتاب وحيوية الأفكار المطروحة فيه أن مؤلفه صاحب ر أي في هذا الشأن فهو يحمل شهادة البكالوريوس في حقل المكتبات والمعلومات من جامعة الملك عبد العزيز بجدة.
حسن آل حمادة - ولد حسن عبدالعلي آل حمادة في القطيف (الشويكة)، شرق المملكة العربية السعودية، عام 1393هـ/1973م. - يشغل رئاسة تحرير مجلة (القرآن نور) البيروتية، وعضو هيئة تحرير مجلة (الكلمة) البيروتية. له أكثر من عشرة كتب وشارك في تحرير وإعداد عدد آخر، كما قدم حلقات حوارية تلفزيونية بعنوان (وما يسطرون) في قناة الأنوار الفضائية. له مدون بعنوان: http://www.elaphblog.com/hahamadah ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ العلاج بالقراءة ( كيف نصنع مجتمعا قارئا ) ❝ ❞ العلاج بالقراءة كيف نصنع مجتمع قارئا ؟ ❝ الناشرين : ❞ مكتبة الملك فهد الوطنية ❝ ❞ مجمع الملك فهد ❝ ❱
من كتب تعليم مهارة القراءة و الكتابة - مكتبة الكتب التعليمية.

نبذة عن الكتاب:
العلاج بالقراءة ( كيف نصنع مجتمعا قارئا )

2003م - 1445هـ
كتاب العلاج بالقراءة … كيف نصنع مجتمعا قارئا – حسن آل حمادة (ولد حسن عبدالعلي آل حمادة في القطيف (الشويكة)، شرق المملكة العربية السعودية، عام 1393هـ/1973م. - يشغل رئاسة تحرير مجلة (القرآن نور) البيروتية، وعضو هيئة تحرير مجلة (الكلمة) البيروتية. له أكثر من عشرة كتب وشارك في تحرير وإعداد عدد آخر، كما قدم حلقات حوارية تلفزيونية بعنوان (وما يسطرون) في قناة الأنوار الفضائية. له

يأتي هذا الكتاب المفعم بالطموح والمتقد بالوعي والنابض بالإحساس والمسؤولية لكي يساهم في تنمية الاهتمام وتطوير مستويات النظر والتعامل تجاه قضية القراءة وبناء المجتمع القارئ، القضية التي تعامل معها المؤلف برؤية مسؤولة وشاملة وتبدأ من الأسرة وتصل إلى مسؤولية الدولة وما يؤكد قيمة هذا الكتاب وحيوية الأفكار المطروحة فيه أن مؤلفه صاحب ر أي في هذا الشأن فهو يحمل شهادة البكالوريوس في حقل المكتبات والمعلومات من جامعة الملك عبد العزيز بجدة. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

الأدب 

الأدب هو أحد أشكال التعبير الإنساني عن مجمل عواطف الإنسان وأفكاره وخواطره وهواجسه بأرقى الأساليب الكتابية التي تتنوع من النثر إلى النثر المنظوم إلى الشعر الموزون لتفتح للإنسان أبواب القدرة للتعبير عما لا يمكن أن يعبر عنه بأسلوب آخر. يرتبط الأدب ارتباطا وثيقا باللغة فالنتاج الحقيقي للغة المدونة والثقافة المدونة بهذه اللغة يكون محفوظا ضمن أشكال الأدب وتجلياته والتي تتنوع باختلاف المناطق والعصور وتشهد دوما تنوعات وتطورات مع مر العصور والأزمنة، وثمة العديد من الأقوال التي تناولت الأدب ومنها ما قاله وليم هازلت (إن ادب أي أمة هو الصورة الصادقة التي تنعكس عليها افكارها..)
 
 
 
الأدب فن ورسالة
إن الأدب العالي هو الذي يثير في نفوسنا الشعور بالعظمة والتسامي، لا الذي يقف بنا عند حد الإجادة في التعبير والتصوير. أما أنه فن، فذلك أمر لا يختلف فيه اثنان، ويراد بالفن هنا روعة التعبير عن الشعور والفكر، وهو يجمع بين حرارة العاطفة، وقوة الخيال، وجمال التصوير، بحيث يثير في نفس قارئه أو سامعه ما يطربه ويرفعه إلى حيث لا يستطيع هو الوصول إليه، ويصدق ذلك على أي موضوع يتناوله الأديب لا فرق بين قديم وحديث، وها نحن في القرن الحادي والعشرين لا نزال نطالع مدائح القدماء ومراثيهم، أو أناشيد حبهم ومفاخرهم، أو غير ذلك من أبواب أدبهم، فنهتز إذ نقع على تعبير ذي طلاوة وماء، أو ذي تصوير بياني رائع، على أن الفن غير حسن الإنشاء وتنميق العبارة، وقد صدق الجرجاني إذ قال: "ليس كل ما يحسن إنشاؤه يعد من الأدب البليغ" ويمثل على ذلك بقول الجاحظ (ت 255هـ / 868م): "جنبك الله الشبهة، وعصمك من الحيرة، وجعل بينك وبين المعرفة سبباً، وحبب إليك التثبت، وزين في عينك الإنصاف" إلى آخر هذه العبارات المترادفة، ثم يعقب على كلام الجاحظ بقوله: "إنه كلام على سلامته من العيب وعلى حسن تنضيده صنعة عادية لا تتفاوت فيه منازل البلغاء".
 
الأدب رابطة حية للأمة:
 ولفتة واحدة إلى الأمم المختلفة، ترينا صدق هذه النظرية، فالولايات المتحدة مثلاً مؤلفة من ثلاثمئة وخمسين مليوناً ونيف، تتمثل فيهم أصلاً شتى القوميات، والأديان والألسنة، ولكن هذه الأمة مرتبطة برابطة معنوية متينة هي القومية الأمريكية. هي الأدب الأمريكي الذي تخرجه المطابع والصحف والإذاعات والمدارس، وغير ذلك مما يوحد الأفراد ويوجههم نحو غرض واحد.
 ويصدق ذلك إلى حد ما على أدبنا العربي. فالناطقون بالعربية مؤلفون من 350 مليون نسمة من دول وشعوب شتى، ويعمل في داخلها كثير من عوامل الهدم والتفريق، ومع ذلك لا يزال للأدب قوة فعالة فيها، وهذا يفسر لنا وجود جامعة للدول العربية، وما نراه من نزعة بين الشعوب العربية للتقارب والتعاون والتآصر.
 ومما لا شك فيه أن هذه النزعة هي اليوم أقوى منها في أي عصر من العصور التي أعقبت انهيار الحضارة العربية في القرون الوسطى، ولو سألنا ما الذي أحيا الشعور العربي منذ فجر القرن العشرين؟ وما الذي ساعد البلدان العربية على التقارب؟ لكان الجواب هو شعورها بمصلحة جماعية تميزها من سائر الدول والشعوب.
 ولكن الحقيقة أن أساس الشعور بهذه المصلحة هو أنها تنطق بلغة واحدة، وتعتز بأدب واحد، وتعتبر أعظم حقبة في تاريخها هي التي تبدأ بالفتوح العربية، ومهما يحاول البعض طمس هذه الحقيقة، فإنهم لا ينجحون لأن الزمان والاختبار بجانبها.
 والذي يؤسف له أن نزعة التعاون الحقيقي بين الشعوب العربية لا تزال ضعيفة تجاه الأطماع الشخصية والإقليمية، فالعرب لم يدركوا بعد معنى التعاون الاقتصادي والاجتماعي الفعال، ولكن الأمل أنهم سيدركون ذلك، ومهما تكن الفكرة الأساسية التي أدت إلى إنشاء جامعة الدول العربية، فإنها إلى الآن أفضل فكرة، ومن الخطأ أن نجعل تقصيرها في الماضي سبباً للحكم على مبدئها.
 
لأدب كل قوم رسالة خاصة:
 مما لا ينكر أن الأدب العالي في كل أمة إنساني النزعة، يشترك مع سواه في مناصرة المبادئ العليا، وتوجيه البشر نحو المكارم والأخلاق والعظائم، ولكن ذلك لا يمنع القول: إنه مع إنسانيته العامة، لا يستطيع أن يفصل نفسه عن بيئته الخاصة، فهو مرآة تنعكس عنها آمال الأمة وآلامها، والذي يدرس آداب الأمم المختلفة يستطيع أن يرى اختلاف نزعاتها الاجتماعية أو السياسية بالنسبة إلى أحوالها وحاجاتها.
وذلك واضح في الأدب العربي الحديث، أعني الأدب الذي رافق يقظة العرب منذ فجر القرن العشرين، فإذا خرجنا عن أدب "البلاط" الذي كان لا يزال يجري على طريقة القدماء منصرفاً إلى بعض الأفراد دون الشعب، وإلى الأغراض الخاصة دون المصالح العامة، ودققنا النظر في الأدب الذي يعكس لنا الشعور القومي العام، وجدنا له رسالة قومية كان يحاول أن يؤديها، وقد كانت في أول أمرها دعوة إلى نبذ التقاليد البالية، والتمسك بأسباب الحضارة الجديدة، ثم تطورت بتطور الأحوال إلى دعوة لكرامة الوطنية إزاء العناصر الأجنبية. ومن ظواهرها طلب الاستقلال، وحق تقرير المصير، وهي اليوم تنعكس لنا عن شعور عام بوجوب الاتحاد والتضامن الاقتصادي؛ لتكوين سوق عربية مشتركة، وكتلة قوية تضمن حقوق العرب، وترد عنهم غائلة أي عدوان يوجه إليهم.
 ومهما حاولنا أن ندافع عن نظرية "الفن للفن في مجال الأدب" فإن الاختبار يرينا أن الأدب مرتبط بحياة الناس، وأنه من أهم العوامل في إنارة سبيلهم، وتهذيب شعورهم، وإحياء آمالهم.
 نعم، إنه لا يجوز لنا أن نملي على الأديب ما يجب أن يقول، أو نحدد له الموضوع الذي يجب أن يخوض فيه، فهو حر أن يتحدث عن الإنسان، أو عن البرغوث، وأن يصف عواطف أمته، أو حركات هرته! ولكن يجوز لنا أن نقول: إن الأدب العالمي هو الذي يثير في نفوسنا الشعور بالعظمة والتسامي والتجاوز والعلو، لا الذي يقف بنا عند حد الإجادة في التعبير والتصوير.
 
 
 
لماذا نقرأ الادب
- نقرأ الأدب عادة لأسباب عديدة تتبدل بتقدم العمر أو بتغير اهتماماتنا، وربما كان السبب الأساسي الذي يدفعنا  للقراءة هو المتعة، فنحن نقرأ أساسًا لأننا نستمتع بالقراءة.  وتأخذ القراءة التي تستهدف المتعة أشكالاً متنوعة. فقد يكون الهدف منهاتمضية أوقات الفراغ، أو الهروب من الجدران التي تحيط بنا من كل جانب.  فالقراءة بمثابة طائرة تطير بنا بعيدًا عن دواخلنا لتحملنا إلى عوالم أناس آخرين.

- نقرأ في كثير من الأحيان؛ لاكتساب المزيد من المعلومات والمعرفة. فقديُمتعنا أن نتعرف على الحياة في جبال الألب السويسرية، أو على حوض نهر  المسيسيبي، كما أننا ربما نجد حلولاً ممكنة لمشكلاتنا حين نلتقي بأناس في  الكتب يواجهون مشكلات تشابه تلك التي نعاني منها. ومن الممكن لنا أن نفهم عن طريق الأدب أوضاعًا قد لاندرك كنهها في بعض الأحيان حين تواجهنا في حياتنا العادية.

- وقد نقرأ ببساطة لأننا نستمتع بقراءة الكلمات المنظومة، فربما نستمتع بقراءة مقاطع لا معنى لها، كما يحب الأطفال سماع الأناشيد المنظومة وهم لا  يفهمون معنى كلماتها في الواقع  سبيل القراءة المبدعة ليس هنالك عمل أدبي له حكمته أو جماله في حد ذاته، وأعظم قصيدة أنشئت منذ عرف الإنسان الشعر، لا تعدو أن تكون مجرد رقعة كُتب عليها كلام مطبوع، إلى أن يتفاعل القراء معها. ولكي تصبح الكتابة أدبًا، لا بد لها من قارئ. والقارئ يساعد على إبداع الأدب بتفاعله مع أفكار الكاتب وعواطفه ومعتقداته.

- والقارئ المبدع، هو ذلك الذي يراعي ما يريد الكاتب أن يقوله، و كيف يعبر عما يريد أن يقول. فالقراء المبدعون إنما يضيفون خبراتهم الخاصة في الحياة ولغتهم إلى الخبرات التي يعرضها الكاتب على صفحة الورق المطبوعة. وهم يقيسون مدى الصدق في موقف الكاتب بناءً على ما يحملونه هم أنفسهم من أفكار عن الحقيقة الصادقة. والقراءة المبدعة هي التي تحقق أعمق استمتاع بالأدب الحكم على الأدب

- القراءة نشاط شخصي، إذ لا توجد أحكام نهائية يمكن من خلالها الحكم على قطعة مكتوبة. ويتدخل الذوق أو الطريقة السائدة في وقت ما لتؤثِّر في  الأحكام النقدية المتعلقة بالعمل الأدبي. فقد يبدو عمل ما عملاً مأساوياً  لدى جيل معين من القراء، ثم ما يلبث أن يُعَدَّ عملاً هزلياً لدى الجيل الذي يليه. وقد تتصدر بعض الكتب لوائح أعلى الكتب مبيعًا بين عشية وضحاها، إلا أن شعبيتها هذه لا تعني بالضرورة أنها أعمال عظيمة. وتحتفظ كتب أخرى بأهميتها لأسباب لا تمت للأدب بصلة. ويقرأ الكثيرون من الطلاب مثلاً ثلاثيةنجيب محفوظ أو رواية وإسلاماه لعلي أحمد باكثير لأسباب تتعلق بالأمور  التاريخية بشكل رئيسي.

كتاب العلاج بالقراءة … كيف نصنع مجتمعا قارئا – حسن آل حمادة

 في كتب أدبية

يأتي هذا الكتاب المفعم بالطموح والمتقد بالوعي والنابض بالإحساس والمسؤولية لكي يساهم في تنمية الاهتمام وتطوير مستويات النظر والتعامل تجاه قضية القراءة وبناء المجتمع القارئ، القضية التي تعامل معها المؤلف برؤية مسؤولة وشاملة وتبدأ من الأسرة وتصل إلى مسؤولية الدولة وما يؤكد قيمة هذا الكتاب وحيوية الأفكار المطروحة فيه أن مؤلفه صاحب ر أي في هذا الشأن فهو يحمل شهادة البكالوريوس في حقل المكتبات والمعلومات من جامعة الملك عبد العزيز بجدة.

 

 
 


سنة النشر : 2003م / 1424هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 1.9 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة العلاج بالقراءة ( كيف نصنع مجتمعا قارئا )

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل العلاج بالقراءة ( كيف نصنع مجتمعا قارئا )
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
حسن آل حمادة - Hassan Al Hamadah

كتب حسن آل حمادة ولد حسن عبدالعلي آل حمادة في القطيف (الشويكة)، شرق المملكة العربية السعودية، عام 1393هـ/1973م. - يشغل رئاسة تحرير مجلة (القرآن نور) البيروتية، وعضو هيئة تحرير مجلة (الكلمة) البيروتية. له أكثر من عشرة كتب وشارك في تحرير وإعداد عدد آخر، كما قدم حلقات حوارية تلفزيونية بعنوان (وما يسطرون) في قناة الأنوار الفضائية. له مدون بعنوان: http://www.elaphblog.com/hahamadah ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ العلاج بالقراءة ( كيف نصنع مجتمعا قارئا ) ❝ ❞ العلاج بالقراءة كيف نصنع مجتمع قارئا ؟ ❝ الناشرين : ❞ مكتبة الملك فهد الوطنية ❝ ❞ مجمع الملك فهد ❝ ❱. المزيد..

كتب حسن آل حمادة
الناشر:
مجمع الملك فهد
كتب مجمع الملك فهد مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، في المدينة المنورة هو أكبر مطبعة في العالم لطباعة المصحف. وهو أحد المعالم التي تقدمها المملكة العربية السعودية لخدمة الإسلام والمسلمين في مختلف أرجاء العالم. وقد وضع خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز حجر الأساس للمجمع عام 1403 هـ وافتتحه عام 1405 هـ. وتبلغ طاقة المجمع الإنتاجية 18 مليون نسخة سنويا موزعة بين مصاحف كاملة وأجزاء وترجمات وتسجيلات وكتبٍ لعلوم القرآن وغيرها، وقد أنتج أكثر من 361 إصدارًا و 300 مليون نسخة حتى عام 2019. ويجري المجمع دراسات وأبحاثا مستمرة لخدمة الكتاب والسنة ويضم أحدث ما وصلت إليه تقنيات الطباعة في العالم. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ التفسير الميسر (ملون) ❝ ❞ الفقه الميسر في ضوء الكتاب والسنة ❝ ❞ مصحف المدينة النبوية للنشر الحاسوبي ❝ ❞ القرآن الكريم وترجمة معانيه إلى اللغة الإنجليزية Noble Quran ❝ ❞ استرداد عمر من السيرة إلى المسيرة ❝ ❞ شبهات القرآنيين حول السنة النبوية ❝ ❞ معاجم معاني ألفاظ القرآن الكريم ❝ ❞ لطائف الإشارات لفنون القراءات (ط. مجمع الملك فهد) ❝ ❞ التجويد الميسر ❝ ❞ جمع القرآن الكريم حفظا وكتابة ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ احمد خيرى العمرى ❝ ❞ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ❝ ❞ جلال الدين السيوطي ❝ ❞ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني ❝ ❞ ناصر بن سليمان العمر ❝ ❞ أحمد بن محمد بن الصادق النجار ❝ ❞ أحمد بن عثمان المزيد ❝ ❞ ندى محمود الصيني ❝ ❞ محمد بن فوزي الغامدي ❝ ❞ شهاب الدين القسطلاني ❝ ❞ حسين نصار ❝ ❞ عبد الله بن عمر محمد الأمين الشنقيطي ❝ ❞ علي بن عبد الرحمن الحذيفي ❝ ❞ أبو داود سليمان بن نجاح ❝ ❞ الشاهد بن محمد البوشيخي ❝ ❞ علي بن سليمان العبيد ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ حامد سالم عايض الحربي ❝ ❞ حازم سعيد حيدر ❝ ❞ حسن بن إدريس عزوزي ❝ ❞ فوزي يوسف الهابط ❝ ❞ أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني ❝ ❞ سليمان الصقير ❝ ❞ عبد القيوم بن عبد الغفور السندي ❝ ❞ عبد الوهاب إبراهيم أبوسليمان ❝ ❞ ولي الله الدهلوي ❝ ❞ أ.د.سليمان بن صالح الغصن ❝ ❞ حسن آل حمادة ❝ ❞ أحمد بن محمد الخراط ❝ ❞ أحمد بن حسن فرحات ❝ ❞ كلام الله عز وجل ❝ ❞ إبراهيم بن سليمان الهويمل ❝ ❞ عبد الله بن عبد الرحمن الشريف ❝ ❞ محمد بن فارس الجميل ❝ ❞ عبد الرحمن بن محمد الحجيلي ❝ ❞ صالح بن عبد الكريم الزيد ❝ ❞ محمد بن السيد راضي جبريل ❝ ❞ خالد ضحوي فدان الظفيري ❝ ❞ عبد الرحمن بن يحي المعلمي ❝ ❞ محمود بن محمد مزروعة ❝ ❞ إيف لاكوست ❝ ❞ أحمد بن أحمد بن محمد عبد الله الطويل ❝ ❞ سعيد بن أحمد شريدح ❝ ❞ محمد بن عبد الرحمن الشايع ❝ ❞ أد ديفيد كيرك ❝ ❞ المعتز بالله السعيد طه ❝ ❞ وجيه بن حمد بن عبد الرحمن ❝ ❞ د. سيف الإسلام بن عبد الالكتب الهلالي ❝ ❞ عثمان بن معلم محمود ❝ ❞ : نبيل بن محمد آل إسماعيل ❝ ❞ حمدي عزت عبد الحافظ متولي ❝ ❞ عبد الله بن حمد الحميدان وعبد الجواد بن توفيق محمود ❝ ❞ محمد صالح ❝ ❞ محمد مكين ❝ ❞ صالح بن عبد العزيز آل شيخ ❝ ❞ فاروق بن محمود بن حسن حمادة ❝ ❞ بسيم كوركورت ❝ ❞ د. حصة بنت عبد الكريم الزيد ❝ ❞ جمعية خريجي الجامعات والمعاهد العربية بتايلند ❝ ❞ شريف أحمدي ❝ ❞ М. М. Якубовича ❝ ❞ ميخايلو يعقوبوفيتش ❝ ❞ حامد تشوي ❝ ❞ عبد الحميد الباقوي ❝ ❱.المزيد.. كتب مجمع الملك فهد